السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ؛ اليوم معى قصة فى غاية الروعة وجدتها عند أحد الأصدقاء على الفيس بوك؛ لاخت جزاها الله كل خير عن ما تقوم بنشره . قصة تستحق القراءة ؛ تقول صاحبة القصة : كنت قد نويت أن أكتب لكم منذ زمن بعيد, لكن ظروفي حالت دون ذلك, والآن فإني أشعر بأنه قد آن الأوان لكي أطلعكم على تجربتي مع الحياة.
![ولسوف يعطيك ربك فترضى ولسوف يعطيك ربك فترضى](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhiWV083Sq86_qnUoHyTUD1dSfzfM1EETQ8u2-Tm6MK6116-bHXcuyTBDiRJmfqNae-6RzPRDKqi9a9KAjKDR_3abGtfSVXK3oPibHEWV9OsR84IkNwyR6BBUb3FBcxDSU3cNCfw9Zmj7U/)
فأنا سيدة في الثامنة والثلاثين من العمر نشأت في أسرة ميسورة الحال وعشت في كنفها
فأنا سيدة في الثامنة والثلاثين من العمر نشأت في أسرة ميسورة الحال وعشت في كنفها
0 التعليقات :
إرسال تعليق